
اذا اختلفت مع أخ أو قريب أو صديق أو زميل عمل أو جار وتخاصمت معه فلا تفكر أن تضره أو حتى تمسه بشي ، فقط فكر في يوم من الأيام أنك كنت عزيزًا عليه .
نحن بين رحلة غياب و بين رحلة حضور .. وبين مبروك ماجاك وأحسن الله عزاك .
من هنا تعرف أن الدنيا محطة عبور وأنها لا تساوي جناح بعوضة ! .. فلا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد ..
أعمارنا قصيرة ، وفي قبورنا نحتاج من يدعو لنا لا علينا ..
ستُدفن مهما كانت قيمتك ، وستُنسى مهما بلغت مكانتك ، لذلك اصنع اثراً جميلاً بحسن خلقك ..
عوِّدوا أنفسكم أن تكون أيامكم : احترام ، إنسانية ، إحسان ، تفاهم ، تسامح ، حياة صافية !! ..
فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها ..
احدث المقالات



تسلم مقالة رائعة ومقتنعة بكل كلمه فيها في يوم حفل المعاش الخاص بي وجدت زملائي معي يحتفو ,بي ويدعموني رصيد المشاعر ياخد منه وقت ما احب باني كونته ف سنين اويدك ف كل كلمه وشكرا علي كلامك الرائع وأسلوبك السلس