مؤسسات مرجعيتها الثقافة وتُدار من الإعلام
برغم مرور أكثر من عام على نقل المهام الإشرافية والارتباطات المرجعية للكيانات الثقافية، ومنها الأندية الأدبية وجمعيات الفنون إلى وزارة الثقافة، إلا أن وزارة الإعلام لا تزال تدير الأندية الأدبية حتى اليوم، وعلمت «عكاظ» أن إجراءات الفصل بين الوزارتين لم تكتمل بصورة نهائية في ظل استمرار الإعلام في التكليف بإدارة المؤسسات واعتماد الإجراءات الإدارية والمالية لها حتى يتم الفصل كلياً بين اختصاصات الوزارتين.
كر وفر بين ناقد وشاعر
ناقد معروف، أراد أن يلفت الانتباه بعد غيابه عن المنابر الإعلامية لفترة طويلة، فشمر عن ساعديه ورسم سياسته الجديدة التي تعتمد على مهاجمة نجوم الشعر والرواية.
أحد الشعراء الذين تعرضوا لنقده اللاذع، كتب قصيدة هجائية سينشرها قريباً، ومن المتوقع أن تزداد وتيرة الكر والفر بين الشاعر والناقد خلال الأيام القادمة.
أديب يهاجم جائزة البوكر
أحد الأدباء العرب، بعد فوزه بجائزة البوكر، بدأ يهاجم الجائزة في كل لقاءاته، مؤكداً أنها فرضت عليه الكثير من القيود.
وقال إنه قبل البوكر كان يكتب بأريحية أكثر، لكن الفوز كبل قلمه وأصبح يتوجس من كل نص جديد، ما تسبب في قتل الكثير من الأفكار، وتسبب ذلك في قلة نتاجه الروائي، بعد أن كان أحد أكثر الأدباء نشاطاً على المستوى العربي.
برغم مرور أكثر من عام على نقل المهام الإشرافية والارتباطات المرجعية للكيانات الثقافية، ومنها الأندية الأدبية وجمعيات الفنون إلى وزارة الثقافة، إلا أن وزارة الإعلام لا تزال تدير الأندية الأدبية حتى اليوم، وعلمت «عكاظ» أن إجراءات الفصل بين الوزارتين لم تكتمل بصورة نهائية في ظل استمرار الإعلام في التكليف بإدارة المؤسسات واعتماد الإجراءات الإدارية والمالية لها حتى يتم الفصل كلياً بين اختصاصات الوزارتين.
كر وفر بين ناقد وشاعر
ناقد معروف، أراد أن يلفت الانتباه بعد غيابه عن المنابر الإعلامية لفترة طويلة، فشمر عن ساعديه ورسم سياسته الجديدة التي تعتمد على مهاجمة نجوم الشعر والرواية.
أحد الشعراء الذين تعرضوا لنقده اللاذع، كتب قصيدة هجائية سينشرها قريباً، ومن المتوقع أن تزداد وتيرة الكر والفر بين الشاعر والناقد خلال الأيام القادمة.
أديب يهاجم جائزة البوكر
أحد الأدباء العرب، بعد فوزه بجائزة البوكر، بدأ يهاجم الجائزة في كل لقاءاته، مؤكداً أنها فرضت عليه الكثير من القيود.
وقال إنه قبل البوكر كان يكتب بأريحية أكثر، لكن الفوز كبل قلمه وأصبح يتوجس من كل نص جديد، ما تسبب في قتل الكثير من الأفكار، وتسبب ذلك في قلة نتاجه الروائي، بعد أن كان أحد أكثر الأدباء نشاطاً على المستوى العربي.