لتفادي أمراض مزعجة 6 خطوات لتفادي المخاطر عند تقليم الأظافر
منها: عدم عض أو سحب القطعة الصغيرة من الجلد على طرف الظفر
يحتاج الإنسان إلى تقليم أظافره بين الفينة والأخيرة، لأن تركها تطول ينذر بتجمع جراثيم وفطريات، الأمر الذي يزيد عرضة الإصابة بعددٍ من الأمراض، بحسب خبراء الصحة.
وتفصيلاً، توصي المراكز الأمريكية لمراقبة الأمراض والوقاية منها، بالحرص على تنظيف الأظافر وقصها عند الضرورة، تفاديًا لأن تتحول إلى تجمع أوساخ وجراثيم تفضي إلى أمراض مثل عدوى الدودة الدبوسية، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
وتحتاج العناية بالأظافر إلى استخدام الصابون من أجل التنظيف على نحو محكم، فيما ينبغي أن تكون أدوات التقليم معقمة ونظيفة، ولاسيما عند استخدام المقص الواحد من قِبل أفراد العائلة بشكل مشترك، أو في صالونات خارجية للعناية بالجسم.
ولدى حصول عدوى حول الظفر، فإن الأعراض تظهر من خلال انتفاخ الأصبع، أو تصبح الأظافر أكثر سمكًا، وفي بعض الأحيان قد يحتاج الأمر إلى تدخل طبيب.
ولحماية الصحة من عدة مخاطر محدقة، تنصح المراكز الأمريكية المعروفة اختصارًا بـ”CDC”، بالخطوات التالية:
إبقاء الأظافر قصيرة وتقليمها بين الفينة والأخرى.
غسل ما تحت الظفر بالصابون والماء، أو بفرشاة مخصصة للأظافر.
غسل أدوات قص الأظافر قبل القيام بالتقليم.
تفادي عض الأظافر وما يحيط بها.
عدم قص الجلد الميت الذي يكون حول الظفر، والسبب هو أنه يؤدي دورًا مفيدًا، فهو بمثابة حاجز يحمي من العدوى.
عدم عض أو جر تلك القطعة الصغيرة من الجلد التي تكون مزعجة على طرف الظفر وتسمى “السأف” أو “النسر”، لأن المطلوب هو إزالتها بمقص معقم.