
مدرستي الأولى في تهذيب الذوق وصناعة الحضور،منه تعلمت أن الثقافة ليست حروفًا تُقرأ،
بل سلوك يُرى… واحترام يُمارس، وكرم يعبق في المكان.
على يديه عرفت أن الأناقة فكرٌ قبل أن تكون ملبسًا، وأن العطر امتدادٌ للروح لا للزجاجة.من مجلسه بدأت رحلتي نحو الصفوف الأولى، أصافح الكبار والملوك والأمراء بثقة تلميذٍ نهل من معين الأدب.
علّمني الكتابة والنقد، وغرس فيّ حب القراءة العمودية، وألهمني أن أجعل من الحرف بيتًا للروح ومرآة للعقل.
وها هو اليوم… يقدّم ويشرح كتابي
بلغة المحب، لا بلغة المعلّق،
بلغةٍ تُنصت لها القلوب قبل الآذان.إليه أبعث امتناني، وأهديه هذا الأثر،عرفانًا لمن كان أول الضوء في دربي.

- جمعية انماء بفيفاء تشارك في اللقاء التعريفي الذي اقيم في نادي وزارة الداخلية بجازان
- جلسة حوارية أدبية ناجحة مع الكاتب .. علي الحمدي “دموع الرماد” يشعل نقاشات جازان!
- فرع هيئة الصحفيين السعوديين بجازان تنمّي المواهب الإعلامية عبر ورشة “صناعة الأفلام الوثائقية”
- جمعية “نماء” بجازان تطلق دورة “تصميم وفن احتراف الديكور الداخلي” ضمن “مشروع انطلاقة نماء”
- الدفاع المدني يحذر من خطر حوادث الوميض اللحظي



