مشاتل نجران أكسجين واستدامة بيئة
أسهمت المشاتل الزراعية المنتشرة بمنطقة نجران في استدامة البيئة والحفاظ على الغطاء النباتي، وذلك من خلال إقبال الكثيرين على شراء الأشجار سواء المثمرة أو الزينة ذات الروائح الزكية لزراعتها في الحدائق المنزلية والمزارع الخاصة بهم.
وتتنافس المشاتل في جذب المشترين، وذلك بعرض وتوفير الأشجار المثمرة التي تساعدها خصوبة التربة بالمنطقة كالبرتقال واليوسفي والليمون والمانجو والبابايا والتين والرمان والجوافة والعنب بنوعيه الأسود والأبيض، إضافةً إلى أشجار السدر واللوز والزيتون، وأشجار الزينة مثل الجوري والفل والياسمين، وتشكيلات منوعة من النباتات والزهور الموسمية المنزلية والبرية.
أسهمت المشاتل الزراعية المنتشرة بمنطقة نجران في استدامة البيئة والحفاظ على الغطاء النباتي، وذلك من خلال إقبال الكثيرين على شراء الأشجار سواء المثمرة أو الزينة ذات الروائح الزكية لزراعتها في الحدائق المنزلية والمزارع الخاصة بهم.
وتتنافس المشاتل في جذب المشترين، وذلك بعرض وتوفير الأشجار المثمرة التي تساعدها خصوبة التربة بالمنطقة كالبرتقال واليوسفي والليمون والمانجو والبابايا والتين والرمان والجوافة والعنب بنوعيه الأسود والأبيض، إضافةً إلى أشجار السدر واللوز والزيتون، وأشجار الزينة مثل الجوري والفل والياسمين، وتشكيلات منوعة من النباتات والزهور الموسمية المنزلية والبرية.
وأوضح عدد من أصحاب المشاتل، أن الطلب المتزايد والإقبال على زراعة أشجار الحمضيات التي تشتهر بها المنطقة، وأشجار الزينة والنخيل، يساعدان في تلطيف الجو بحدائق المنازل وتوفير الأوكسجين وطرد الحشرات، مؤكدين مدى الوعي المجتمعي بأهمية الزراعة المنزلية وتنمية الغطاء النباتي.
وأكد عدد من المشترين حرصهم على اقتناء الأشجار لزراعتها في حدائقهم المنزلية لما لها من فوائد تتمثل في تحسين الحالة المزاجية والاسترخاء وتنقية الهواء والتخلص من الطاقة السلبية، وكذلك فوائدها البيئية كخفض آثار التلوث ومنع الاحتباس الحراري، فضلاً عن جمالها وروعتها ومناظرها البديعة.
مشاتل نجران أكسجين واستدامة بيئة