كشف رئيس لجنة تقنية المعلومات والاتصالات بغرفة الأحساء عبدالرحمن القرينيس، أن التحول الرقمي يُعدّ أحد الممكّنات الأساسـية لتحقيق رؤية المملكة 2030، وهو ما يتطلب مضاعفة الجهود لابتكار المبادرات واستحداث الأدوات لنشر الوعي الرقمي وتعزيزه، مبيناً أن حجم سوق الاتصالات والتقنية في المملكة، وصل إلى 163 مليار ريال، بنهاية 2023م، محققاً نمواً بنسبة 6% عن 2022م.
جاء ذلك في لقاءٍ شهد تنظيم غرفة تجارة وصناعة الأحساء ممثلة بلجنة تقنية المعلومات والاتصالات بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ضمن مبادرة «العطاء الرقمي» أخيراً، ورشة عمل بعنوان تعزيز الوعي الرقمي.
وناقشت الورشة التي قدّمها مدير عام الإدارة العامة للأنشطة بالتدريب التقني والمهني المهندس عبدالله الدحيلان، وأدارها رئيس اللجنة عبدالرحمن القرينيس ، ضمن محاورها: الأمن السيبراني وأمن المعلومات، قواعد اختيار كلمة المرور، الأساليب الشهيرة في الاختراق، استعادة السيطرة بعد الاختراق، ونظام مكافحة الجرائم المعلومات.
وعدّد المهندس الدحيلان أنواع المخاطر والتهديدات ونقاط الضعف وأنواع الهجمات في بيئة المعلومات ووسائل الحماية اللازمة لكل منها وأنظمة التشفير وأنوعها، مشيراً إلى أن أضعف حلقة في الأمن المعلوماتي هي عقل الإنسان، لذا إذا تم اختراقه (الهندسة الاجتماعية) سيتم اختراق النظام المعلوماتي الأمني بالكامل، مبيناً كيفية التعامل مع إساءة الاستخدام في بعض مواقع الشبكات الاجتماعية على شبكة الإنترنت. وجاءت الورشة ضمن سلسلة اللقاءات والورش التي تنفذها اللجنة في إطار رسالتها وأهدافها لنشر ثقافة وممارسات تقنية المعلومات والاتصالات، والتعريف بتطبيقاتهما واستخداماتهما، وتأكيد دورها في تسريّع وتيرة التطور والنمو، ودعم كفاءة الأعمال وخلق الفرص وتحقيق مُستهدفات رؤية 2030.
جاء ذلك في لقاءٍ شهد تنظيم غرفة تجارة وصناعة الأحساء ممثلة بلجنة تقنية المعلومات والاتصالات بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ضمن مبادرة «العطاء الرقمي» أخيراً، ورشة عمل بعنوان تعزيز الوعي الرقمي.
وناقشت الورشة التي قدّمها مدير عام الإدارة العامة للأنشطة بالتدريب التقني والمهني المهندس عبدالله الدحيلان، وأدارها رئيس اللجنة عبدالرحمن القرينيس ، ضمن محاورها: الأمن السيبراني وأمن المعلومات، قواعد اختيار كلمة المرور، الأساليب الشهيرة في الاختراق، استعادة السيطرة بعد الاختراق، ونظام مكافحة الجرائم المعلومات.
وعدّد المهندس الدحيلان أنواع المخاطر والتهديدات ونقاط الضعف وأنواع الهجمات في بيئة المعلومات ووسائل الحماية اللازمة لكل منها وأنظمة التشفير وأنوعها، مشيراً إلى أن أضعف حلقة في الأمن المعلوماتي هي عقل الإنسان، لذا إذا تم اختراقه (الهندسة الاجتماعية) سيتم اختراق النظام المعلوماتي الأمني بالكامل، مبيناً كيفية التعامل مع إساءة الاستخدام في بعض مواقع الشبكات الاجتماعية على شبكة الإنترنت. وجاءت الورشة ضمن سلسلة اللقاءات والورش التي تنفذها اللجنة في إطار رسالتها وأهدافها لنشر ثقافة وممارسات تقنية المعلومات والاتصالات، والتعريف بتطبيقاتهما واستخداماتهما، وتأكيد دورها في تسريّع وتيرة التطور والنمو، ودعم كفاءة الأعمال وخلق الفرص وتحقيق مُستهدفات رؤية 2030.