
ورحل الإعلامي الشهير : محمد مسعود الفيفي
لم يكن رحيلاً عابراً ، ولا فقداً هيناً ، ذلك الذي اعتصر قلوب محبي الأديب محمد مسعود العبدلي الفيفي الذي كرس جُل وقته وقلمه للعمل ، فهي لوعة اعتصرت قلوب محبيه.
وان غاب رسمه لن يغب اسمه ولا حرفه وسيرته من يوميات محبيه في وسائل التواصل الإجتماعي ، فما بين فئة تترحم وأخرى تسترجع وتتذكر وثالثة تعيد مقالة أو تغريدة ،، كما يبدو لنا حياً لن يمت في قلوب محبيه وقراء حرفه ، التي بقيت شاهد عصر على ما قدمه ، – رحمه الله -.