مقالاتمنوعات

التغافلُ يديم المودة

يوميات/ منصور احمد

بهَرَت محَاسنهُ العقولَ فما بدا
‏ إلا وسبَّـحَ مـن رآهُ وكـبَّرا♥️??

لولا التغافلُ عن أشياءَ نعرفُها
‏ ما طاب عيشٌ ولا دامَت مودَّاتُ??

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى