
يجب أن نستعرض ماضينا الشخصي باستمرار، نقرأ ما كنا فيه من أحداث وتجارب سابقة بكل أنواعها الناجحة والفاشلة، وعلى ضوئها نخطط لبناء الحاضر ونخطط للمستقبل.
تجارب الماضي تحمل دروسًا وعبرًا نستقي منها خطوات للمستقبل وترسم طريقا مختلفا تسير فيه بعيدا عن الأخطاء السابقة والخيبات، ومنميا للنقاط الجيدة.

الماضي يمكن أن يكون مصدرًا للتعلم والنمو، وأنه من المهم أن نستفيد من تجاربنا السابقة لكي نبني حاضرًا أفضل ونخطط لمستقبل أكثر نجاحًا.
لا يجب أن نخشى من مواجهة الأخطاء السابقة، بل يجب أن نتعلم منها ونستخدمها كفرص للتحسين.
بتعلمك من الماضي، يمكنك أن تبني مستقبلًا أكثر إشراقًا، وتتجنب الأخطاء التي قد تؤدي إلى الفشل.
لذلك، يجب أن نفعل العصف الذهني ونقلب في الماضي ونعي الدروس والحكم ونستفيد منها في الحاضر والمستقبل..

- لجنة كرة القدم المُصغَّرة بمنطقة جازان تعقدُ لقاءً عاماً مع اللجان العاملة في الميدان ومنظِّمي البطولات
- تعليم مكة ينفّذ برامج متنوعة احتفاءً باليوم العالمي للطفل
- وزير الاستثمار: الولايات المتحدة أكبر مستثمر أجنبي في المملكة.. الفالح: إطلاق اتفاقيات جديدة بين السعودية وأميركا بمئات مليارات الدولارات.
- لجنة كرة القدم المُصغَّرة بمنطقة جازان تعقدُ لقاءً عاماً مع اللجان العاملة في الميدان ومنظِّمي البطولات
- الشؤون الإسلامية بجازان تُنفّذ (177) فرصة تطوعية بأكثر من 13 ألف ساعة لخدمة بيوت الله خلال الربع الثالث لعام 2025م



