
خواطر من المنصورة لجازان
جازان
وطني الثاني
فيها
معارفي وخِلاني
فكيف لي
أبتعد عنها
وهي
بروحي ووجداني
وإن ضاق
المعاشُ زمنا”
فقد أعطاتني
سابق الأزمانِ
ويكفي
وقوفهم معي
في
جائحة كورونا الفتانِ
ولو تُعاشر
أهلها تقول
سُبحان
المُتفضل المنانِ
فالله يديم
المحبة بيني
وبينهم
طِيلة الأزمانِ
بقلم /شعيب بن عبد الرحيم
مصر
المنصورة
انت حبيبنا يا ابو دعاء ومكانك في القلب ومكانتك عالية ومقامك رفيع عندنا وعند كل من يعرفك
الله يحفظك ويطول بعمرك
مشكور على مرورك العاطر
فلقد جبرت الخاطر