آداب

صدر حديثًا للمؤلف والباحث الفيفي “كتبوا عنّا… فكتبنا”

جابر ماطر الفيفي

صدر حديثًا الكتاب الجديد (كتبوا عنا … فكتبنا) للمؤلف والباحث الأستاذ: حسن بن جابر الحكمي الفيفي، ليضيف به لبنة جديدة إلى مسيرته العلمية الحافلة في خدمة تاريخ فيفاء وتراثها.

ويُعد هذا الإصدار امتدادًا لمؤلفاته المتميزة، ومن أبرزها موسوعته الشهيرة «الموسوعة الميساء لجارة القمر فيفاء»، التي حظيت باهتمام واسع بين الباحثين والمهتمين بتاريخ المنطقة وأدبها.

ويواصل الأستاذ حسن جابر – بعزيمة الباحث ووفاء ابن الجبل – جهوده في تقديم مؤلفات تاريخية وأدبية تعكس عمق انتمائه، وتُعلي من شأن فيفاء وأصالتها.

كما وجه المؤلف كلمة بهذه المناسبة قال فيها يسرّني أن أزفّ إلى القرّاء الكرام خبر صدور كتابي الجديد «كتبوا عن … فكتبنا»، وهو باكورة سلسلة من المؤلفات التي ستصدر تباعًا – بإذن الله تعالى – وقد أوردتُ عناوينها في الغلاف الخلفي لهذا الإصدار.

وإذ أحمد الله سبحانه وتعالى أولًا وآخرًا على ما منَّ به من توفيق وتيسير، فإنني أتقدّم بجزيل الشكر والعرفان إلى كل من أسهم في إخراج هذا العمل إلى النور.

أتوجه بخالص الامتنان إلى الأستاذ الفاضل عيسى بن سليمان العمري الفيفي، الذي أشرف على تنسيق الكتاب وتولى متابعة جميع مراحل طباعته حتى وصلت نسخته النهائية إلى يدي، فجزاه الله خير الجزاء، وبارك في جهده ووقته.

كما أشكر الأخ الباحث الشاب المجتهد هاشم الحريصي (أبا فاضل)، على ما قدّمه من مراجع ومخطوطات قيّمة، وما أبداه من ملاحظات بنّاءة أسهمت في إثراء العمل وصقله، فله مني صادق الدعاء بالتوفيق والسداد.

ولا يفوتني أن أتوجّه بالشكر إلى الأستاذ المصمّم حسن بن مفرح العبدلي الفيفي، الذي أبدع في تصميم الغلاف بأسلوب راقٍ يعبّر عن روح الكتاب ومضمونه، فجزاه الله خيرًا.

كما أتقدّم بوافر الشكر والتقدير لكل من قدّم دعمًا أو مشورة أو معلومة، وكان له أثر في إتمام هذا العمل، فلكم جميعًا خالص الود والامتنان.

صدر حديثًا للمؤلف والباحث الفيفي "كتبوا عنّا… فكتبنا"

وسيُعلن قريبًا – بإذن الله تعالى – عن آلية توزيع الكتاب وطرائق اقتنائه في الأسواق للراغبين في الحصول عليه.

والله وليّ التوفيق.

صدر حديثًا للمؤلف والباحث الفيفي “كتبوا عنّا… فكتبنا”

المؤلف : أبو سامر : حسن جابر الفيفي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى