صدور ديوان ” مولاتي ” كباكورة للمجموعة الشعرية الأولى بالفصحى

صدر عن دار روائع إبداعية للنشر والتوزيع بضمد بمنطقة جازان
ديوان ” مولاتي ” للشاعر الأستاذ/ حمد بن عبد الله العقيل
ويأتي ديوان (مولاتي) كباكورة للمجموعة الشعرية الأولى بالفصحى
حيث سيتبعه بمشيئة الله

ديوان عاشقة الورد

وديوان هطل الهوى

ويعد أ. حمد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل أحد شعراء مدينة الرياض التي ولد بها 1383هـ وترعرع بها وتلقى تعليمه العام فيها ثم تَوَّج تعليمه بحصوله على بكالوريوس اللغة العربية من كلية الآداب جامعة الملك عبدالعزيز في مدينة جدة.

والده هو سماحة الشيخ المعمر عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل – رحمه الله – 1333 – 1432هـ رئيس الهيئة الدائمة بمجلس القضاء الأعلى ونائب رئيس مجلس القضاء الأعلى ، الذي عده بعض معاصريه شيخا لمذهب الامام أحمد بن حنبل في عصره ، وقد كان والد الشاعر وجده من الشعراء عنيزة.

والشاعر هو أحد رواد المنتديات العلمية والأدبية التي تعج بها مدينة الرياض وعلى رأسها ندوة والده الشيخ عبدالله بن عقيل وأحدية الشيخ محمد السبيعي وسبتية عبدالكريم الجاسر وأحدية الرشيد وثلاثية السديري وغيرها.

قَدَّمَ الشاعر وشارك في أُمسيات شعرية وثقافية في كل من الرياض وعنيزة والجوف وضمد في بعض المهرجانات والاحتفالات والمناسبات الوطنية.

استضيف في برنامج الخيمة الشعبية في إذاعة الرياض ، وقناتي المجد و شدا الفضائية على الهواء

وله برنامج أدبي عنوانه ( تغريدات شاعر ) وفي قناة الأثر الفضائية.

كتب بالفصحى في أغراض كثيرة فبلغت قصائده المئات ومثلها في العامية ولا زال يكتب بحمد الله.

حيث بلغت ما يفوق (٣٠٠٠ ) قصيدة

كما أنه يُعٍدُّ ديوانين بالنبطي لتشكل المجموعة الشعرية الثانية بإذن الله .
للشاعر قصائد منشورة في بعض المنتديات والصحف الالكترونية، وله صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك والتيك توك والتوتير ، وله قناة على اليوتيوب ضَمَّنَهَا الكثير من المناسبات الأدبية والقصائد المنشدة.

كما مارس الشاعر الأعمال الحكومية والأهلية منذ 1399هـ لمدة تجاوزت 32 عام ويمارس الأعمال الخاصة منذ 1400 هـ.

أسس الشاعر في شهر رجب من عام ١٤٣٨هـ ندوة باسمه في محافظة العارضة وسماها:
( ندوة حمد بن عبدالله العقيل للثقافة والآداب )، وهي ندوة علمية ثقافية أدبية تاريخية تراثية توعوية ،
وعقدت أول ندواته في ١٤٣٨/٧/٢٠هـ بحضور عدد من العلماء والأدباء والوجهاء وحظت بحضور كثيف من المهتمين من داخل منطقة جازان وخارجها.
وقد حضر افتتاحها رئيس النادي الادبي بجازان في حينه الأستاذ / الحسن الخيرات كما حضرها فيما بعد الأستاذ / حسن الصلهبي رئيس النادي الأدبي الخلف، وكانت على شرف معالي الشيخ احمد بشير معافا حفظه الله ، وحضرها وشارك بها عدد من الشعراء والأدباء والمشائخ وأصحاب الفكر والتربية ، وعدد من وجهاء محافظة العارضة.

صدور ديوان ” مولاتي ” كباكورة للمجموعة الشعرية الأولى بالفصحى

آداب