خامساً : تجاهل الوجود في أماكن الظل أ و استخدام الشمسية ،

      فذ لك قد يسبب لمريض السكري عدم الارتياح أ و التعرق الزائـد مما قد يجعله فـي حالة عد م الاستقرار النفسي .

      سادسا : عدم أخذ الأدوية في مواعيدها لظروف الانشغال في المشاعر ،

       يجب على مرضى النمط الأول :  إستخدا م الإنسولين كما تـم و صف ذلك من الطبيب المعالج . 

       و أيضاً مرضى النمط  الثاني فعليهم استخدام الأدوية دون تجاهل ، 

      سابعا : عدم إعطاء جانب النوم الصحي الاهتمام المطلوب، فقلة النوم قد تجعل الجسم أكثر

      مقاومة للإنسولين، والشعور بالجوع والرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والأطعمة السكرية، ثامناً: السير

      حافي القدمين داخل المخيم أ و على الأسطح الساخنة في بعض المواقع

      داخل المشاعر المقدسة ، وهذا قد يؤثر على القدمين ويتسبب بعض الجروح،

      فمعروف أن مرض السكري يتسبب في تأخر التئام الجروح،

      وقد تسوء حالة الجروح والخدوش الصغيرة بسرعة، لذا يجب استخدام الأحذية المناسبة وارتداء الجوارب القطنية.

      وخلص إلى القول «يؤدي عدم انضباط السكر في الدم إلى حدوث العديد من المشكلات الصحية، لذا يجب الحرص

      على  تجنب العوامل التي تؤدي إلى عدم انضباط السكر في الدم، مع الكشف والمتابعة وقياس معدل سكر الدم

      باستمرار للمحافظة على الوضع الصحي، حتى يتمكن مريض السكري من أداء فريضة الحج بكل يسر وسهولة

      وبعيداً عن أي متاعب جسدية ونفسية».