الأخبار

المستهلك والفاتورة النهائية !

لا ينكر غلاء الأسعار وارتفاع تكلفة المعيشة سوى شخص يتقاضى راتبا كبيرا لا تهمه فوارق الزيادات، أو ثريا لا يتسوق

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى