
في رحلة العطاء التي لا تعرف التوقف، يواصل فريق أثر باق التطوعي نسج خيوط الخير، وحصاد ابتسامات الأطفال ، وزراعة الأمل في الدروب. غرسٌ طيب يسكن الأرواح، لا يُمحى، بل يُورث جيلاً بعد جيل.
ويؤكد الفريق أن المتطوعين والمتطوعات هم النبض الحيّ لكل مبادرة، والضوء الذي لا يخبو في درب الخير. بعزيمتهم يتضاعف الأثر، وبقلوبهم يتغيّر العالم للأجمل.
من خلال مبادراته، يدعو الفريق المجتمع إلى توسيع دائرة العطاء، وعدم حصره في حدود فردية، بل نشره ليكون شعلة تُضيء للآخرين. ويحثّ على دعوة الأهل والأصدقاء ليكونوا جزءًا من هذه العائلة الملهمة، عائلة أثر باق التي لا تعرف المستحيل .
ويقول الفريق في رسالته:
“معًا نُغيّر.. معًا نُبدع.. معًا نصنع وطنًا يفخر بأبنائه .
اعملوا في هدوء، وابنوا في صمت، ودعوا الأثر يتحدث، ودعوا النجاح يُحدث ضجيجه الخاص .
فريق أثر باق التطوعي يوجّه شكره واعتزازه بأبطاله في الصفوف الأولى، الذين أثبتوا أن الخير لا يتوقف، وأن العطاء الحقيقي هو ما يترك أثرًا خالدًا لا يزول .


بسم الله ماشاءالله اقسم بالله افضل فريق تطوعي في جااززان🥹🥹.